نادي الصقور يدعم مبادرة "السعودية الخضراء" بالتوازن البيئي
الرياض 17 رمضان 1445هـ موافق 27 مارس 2024 م
يشارك نادي الصقور السعودي في تعزيز مستهدفات يوم مبادرات الخضراء لعام 2024م، الذي يوافق يوم 27 مارس، من خلال التزامه وتبنيه السعودية تستهدف البرامج التي تهدف لتوحيد وتكثيف جهود الاستدامة في جميع أنحاء المملكة، لتتشكل بشكل ممتد لاستهدافات رؤية المملكة 2030.
وتبرز جهود النادي في تعزيز هذه المبادرة تعهده في الحفاظ على الجهود البيئية من خلال برنامج "هدد" مجددًا الصقور لمواطنيها الأصليين، الذين يحتفلون بشتاءات الصقور النباتية من الاستدامة ومواطنيها ويعودونها لها. ؛ دعماً لجهود المملكة؛ أمثلها بمبادرة السعودية الخضراء، حيث تمكن الرياضيون من رعاية دور المملكة الريادي في حماية المنشآت مع الفطرية، بالإضافة إلى نشأة هذا الإرث العريق.
يعتمد برنامج "هدد" على جمع الصقور من الصقارين، وهيئتها، وتأمينها في بيئاتها، إلى جزء من الموتى المواكر والضغوط في تكاثر هذا الاصقور، ونجح منذ تدشينه عام 2021 في إنتاج مئات الفروخ في مناطق متعددة بالمملكة، وحياة المواكر التي تواصل في تكاثر الالصقور، وحفاظاً على هوية الصيد بلصقور تفضيلاً سعودياً أصيلاً ومتجدداً، وسون البيئة واستدامتها.
ويسهم برنامج "توعد" في التنوع، ومع استمرارية الحياة الفطرية، التنوع البيولوجي، اتنوعا مع جهود مبادرة "السعودية الخضراء" في زراعة 10 شجرة في كل أنحائها، وتحويل صحاريها إلى أراضٍ خضراء، بعد تأهيل 40 مليون يساهم من خلال الاشتراك في العمل ، بالإضافة إلى أهدافهم الأخرى في تحقيق هدف الحياد الكندي بحلول عام 2060 من خلال تبني نموذج الحلقة الاقتصادية للكربون، والرحلة السريعة لنقل السعودية الخضراء نحو الاقتصاد.
مما يؤكد أن المملكة تعتمد على مجلس الوزراء اليوم لمبادرة السعودية الخضراء، يأتي ترسيخاً لاهتمام بقضايا البيئة المحلية دائماً، بدعماً لنهجها في تشكيل الحقبة الخضراء الليبرالية المناخي، واحتفاء بإنجازات المملكة في مجال العمل المناخي، وتوحيد جهود أعضاء المجتمع السعودي وتفعيل دورهم في بناء المستقبل.
